كوستى القصة والتاريخ
كتاب : كوستى القصة والتاريخ
دكتور/ نصر الدين شلقامى

كوستى القصة والتاريخ
Description
كتاب : كوستى القصة والتاريخ
دكتور/ نصر الدين شلقامى
في سرد فريد يحكي عن قصة مدينة حديثة في التكوين لكنها تعمقت في تاريخ السودان بما حوته لنا من إنسان فريد
من شتي قبائل السودان وأطرافه. المتراميه. وما أشدنا. لهذا. النوع. من التشكيله. الاجتماعيه التي تميزت بها كوستي
عن غالبيه مدن السودان وتحديداً لما يمر به السودان من حرب ضروس نسأل أن تنقشع ويعود السودان كما كان
وأفضل ونقتطف جزء من ماحواه هذا الكتاب من تراث فني وأحداث تاريخيه ممثله أحداث جودة والجزيرة أبا ولأول
مره ينقل الكتاب حديث لأشخاص شاركوا وصنعوا فى تاريخ مدينة كوستى .
كتاب/الولاء المؤسسي والرضا الوظيفي
تقديم الكتاب:-
ان الرضا المهني جزء لا يتجزا عن الرضا عن الحياه بوجه عام اذ ان كلاهما مندمج مع الاخر ويعتمد عليه اي ان الفرد عندما يكون راضي عن عمله فانه يكون راضيا عن الحياه متوافقا صحيا ونفسيا وان رضا الفرد عن مهنته يعدل اساس الاول لتحقيق الرضا النفسي بوجه عام حيث ان الرضا المهني يرتبط بالنجاح في العمل وقد بدا الاهتمام بموضوع الرضا عن العمل او ما يسمى بالرضا الوظيفي او المهني في مجال الصناعه والمؤسسات الاداريه المختلفه وسرعان ما اتجهت الرضا الوظيفي الى مجال التعليم.
أزمة دارفور
-:مقدمة الكتاب
تعد أزمة دارفور واحدة من الأزمات التى تواجه الدولة السودانية ؛ولا تتوقف على تأثيرتها إحداث حالة من
حالات عدم الإستقرار الداخلى ؛ وإنما تتعدى ذلك إلى تهديد كيان الدولة ذاته ؛إما بسبب إستمرار النزاع والصراع
فى أرجاء الإقليم المختلفة ؛ أو من خلال توسيع دائرة الأطراف المتصارعة والمشاركة فيها ؛والداعمة لها ؛ وتلك التى
تروج للنزاع ات والميول الإنفصالية بهدف تفتيت السلامة الإقليمية للدولة؛ولا يتوقف الأمر فى هذا الشأن على
الأطراف المحلية / الوطنية ؛وإنما يتجاوز ذلك إلى تورط أطرافاً إقليمية ودولية بشكل مباشر وغير مباشر فى الأزمة ؛
مما يخرجها من محيطها الداخلى الوطنى إلى محيطها الخارجى فى بعديه الإقليمى والدولى
إن الأمور فى إقليم دارفور تطورت وتصاعدت وخرجت عن كونها مجرد أزمة داخلية؛ أو شأن من الشئون
الداخلية للدولة السودانية ؛ إلى أزمة ذات أبعاد وتداعيات محلية وإقليمية ودولية ؛ وسط إدعاءات وإتهامات
متبادلة من جانب العديد من القوى الفاعلة فى المجتمع الدولى بمسئولية النظام الحاكم فى السودان
عن تصاعد وتفاقم تلك الأزمة
الأسباب الداخلية للأزمة ؛ والميراث التاريخى للأزمة ؛ والتاثير الجغرافى والبيئى ؛ والأسباب السياسية ؛
والإقتصادية ؛ والإجتماعية ؛ والسباب الإقليمية ؛ والخارجية ؛أطراف الأزمة ؛ وحركات المعارضة ؛ والتطورات ؛
ودور المتمردين ؛ ومواقف القوى السياسية ؛وتصعيد الصراع فى الإقليم ؛والنتائج السياسية والأمنية والقضائية للأزمة ؛
والجهود المبذولة ؛وافطار العام ؛ والمفاوضات ؛ودور الحركة الشعبية ؛ودور بعض الدول ؛وردود الأفعال
دار النشر : الدار الجامعية
عدد الصفحات : 283
كتاب/الرقابة علي الجودة
نبذة عن الكتاب:-
يعد هذا الكتاب مرجعا علميا ودراسيا للرقابه على الجوده من منظور شامل لاداره الجوده تظهر امس الحاجه اليه في كل من كليات الهندسه والتجاره والاقتصاد والاداره او الكليات الشبيهه لها وياخذ موضوع الرقابه على الجوده مكان الصداره في المنشات الصناعيه بصفه خاصه والمنشات الاخرى بصفه عامه ولقد حظي موضوع الرقابه على الجوده على اهميته من كون الجوده عنصر الاتصال مباشر مع المستهلك فما ارتفاع الجوده يزداد رضا المستهلكين وسرقتهم وتزداد جوده يصاحبها ارتفاع التكاليف ولذا يجب عمل موازنه بين درجه الجوده والتكاليف وهذا ما يتناوله الكتاب بمزيد من التفاصيل والتحليل من خلال فصول المتعدده واسلوب المتميز.
الإسلاموفوبيا
لقد اصبحت مشاعر العداء ضد الإسلام و المسلمين من الأشياء المألوفة فى وقتنا الحاضر ولكن من أين اتت ؟ وماهي إنعكاساتها علي الحياة اليومية ؟ وماهي النقاشات السياسية و الأكاديمية الدائرة حول ذلك الموضوع الشائك ؟ وما هي الحدود الفاصلة بين النقاش الموضوعي حول الإسلام و المسلمين و بين التعميم الذي ينزلق في كثير من الأحيان الى مستنقعات العنصرية البغيضة ؟
ويسلط هذا المتاب الضوء علي بعض أشكال العنصرية الممنهجة ضد المسلمين كما يفند بعض المناقشات الدائرة حول العلاقة بين معاداة السامية و معاداة الإسلام وفى النهاية يعرض المؤلف رؤيتة لبعض الإستراتيجيات المضادة لتلك الظاهرة ، من اجل مجتمع انساني ينعم ولو بقليل من المساواة .
كتاب /القيادة الادارية والقائد الاداري
قديم الكتاب:-
ان القياده دور اجتماعي رئيسي يقوم به فرد اثناء تفاعله مع غيره من الجماعه ويتسم هذا الدور بانه من يقوم به يكون له القوه والقدره على التاثير في الاخرين وتوجه سلوكهم في سبيل بلوغ اهداف الجمع والقياده شكل من اشكال التفاعل الاجتماعي بين القائد والاتباع حيث تبرد سمعه القياده والتبعيه ولما كانت القياده في جوهرها تعني التاثير الذي يمارسه القائد في مرؤسيه فان اختلاف وسائل التاثير التي يستخدمها القائد لتوجيه مرؤوسيه تعكس ثمانيه في اساليب القياده وانماطها.
عدد الصفحات:- 220
Reviews
Only logged in customers who have purchased this product may leave a review.
There are no reviews yet.