كتاب /]دراسات الجدوي والتقييم الاقتصادي للمشاريع المعمارية

 #تطوير صناعة التشيد فى السودان

-:مقدمة الكتاب

بالرغم من تجربة الصناعة على مستوى العالم ؛ نتيجة لفترة التنمية ؛ إلا أنها تواجه

فى السودان مجموعة من التحديات ؛التى أنتجت من الظروف والظروف الاقتصادية الصعبة والمتغيرات الاجتماعية والسياسة

داخلي ؛ ما تأخر في إحراز النجاح الحقيقي ؛ وحدتها تاريخها ونموها ؛ وأعاقها حتى في العمليات والخطط

التنمية فى السودان ؛ ومن هنا يمكن تحديد المسؤوليات؛ التي تعتمد على الأدلة البحثية في البناء والتشييد بالسودان؛فى

وبعد ذلك يتم التوصل إلى حلول لهذه الصناعة ؛وتوجيه الأجهزة الحكومية العامة ؛ إعادة النظر فى بعض السيارات

واعتبرت موضع ترحيب ؛وإتخاذ سياسات جديدة ومتنوعة من النوعية الأساسية ؛ خاصة أنها قررت السكن فى كل نواحى الحياة ؛

وبالتالى، تطويرها سيساهم بشكل جزئي في تعزيز القدرات الاقتصادية الذاتية 

يستعرض الكتاب ؛نظرة تحليلية شاملة لقطاع التشييد فى السودان ؛وسمات وخصائص قطاع التشييد فى السودان ؛واوجه القصور

والخلل الذي تعتريه ؛ القوة ؛ والمتطلبات الأساسية للنهوض بقطاع التشيد فى السودان والإستراتيجيات والمبادرات

مطلوب ومفهوم التخطيط العمراني الشامل للظروف الحالية؛ والرؤية المستقبلية لتعلم التشييد فى السودان  

يتميز الكتاب بأسلوبة الرشيق ، فقد حرص المؤلفون على تجنب الحشو و السرد و الكلام النظري الممل ، و ركزوا في كتابهم على اختيار محطات مهمة في رحلة البحث ، و تقديم عشرة نصائح عملية تطبيقية محددة تفيد الباحثين في تلك المحطة .

نبذة عن الموسوعة:-

تتوقف سلامه المنشآت والاعمال الهندسيه عامه على
كفاءه الاساسات المقامه عليها وعلى قدره التربه على تحمل الانواع المختلفه من الاحمال الناتجه عن هذه الاساسات بحيث يتحقق الاداء الامثل والاقتصادي لهذه الاساسات عند تنفيذها وكذلك يتوفر الامان الكلي في المنشآت وتختلف التربه او الصخور عن اغلب المواد الهندسيه الاخرى في كونها ماده ذات خصائص غير ثابته ولا تخضع لقوانين مبسطه وهي التي يسهل مسبقا للمصمم وذلك بخلاف الحديد او الخرسانه وهي المواد التي يسهل التحكم في تحديد خواصها مسبقا اما التربه فانه يلزم التعرف على خواصها باستخلاص عينات منها يتم اخضاع هذه العينات لمختلف انواع التجارب التقليديه او غير التقليديه طبقا لما يتطلبه التصميم ومن هنا يظهر جليا الفرق هندسيا بين التربه وبين اغلب مواد الانشاءات.

#كتاب: المسئولية الخاصة بالمهندس المعماري   

#مقدمة_الكتاب 

إهتم فقهاء الشريعه الاسلاميه وفقهاء القانون بحكم العمران فهم كثيرا ما تمانع احكاما ينظم العلاقه بين ارباب العمل واصحاب المهن في مجالها البناء والتشهيد ولا سيما كما تجرأ الحكام ما يجب ان يبعد عن حياتهم من اضرار ومفاسد.
ومن بين هذه الاحكام عدم جوازات السفر ترك الجدار المتداخل على حاله مهملا حتى يتفاجا المارين بسقوط في تلفون انفاسا او متاعا حكم انذار صاحب الجدار ولم يعاقب بواجبه في اصلاحه او ازالته ثم اصيب بسقوطه احد فان صاحبه يكون ضامنا ويعامل صاحب المعامل المعامله بنفسه سواء كان الخلل الذي الحق به أثناء العمل ام بعد الانتهاء من بنائه كما يضمن من حفر بالطريق حفره ادت الى تلف نفس او متاع
اما من الناحيه ساقه فانان من المعلوم ان القانون يحيط بكل الروابط ساقه وهو المصدر الذي ينطلق منه القوه الملزمه للروابط كافه ايا كان مصدرها المباشر عقدا او غيره حيث ان اي اخلال يقتضي تعويض عن الضرر الذي ينشاه وهذا ما يعرف بالمسؤوليه الدينيه الذي يقصد به جزاء الاثناء خلال الالتزام بقانون سابق فان هذا الاثناء متعلقا كما منشاه كانت تعقده عقديه ومن جملة او ما اوجده نزولا مقتضيات الصالح العام عند تلك المسؤوليه المسؤوليه التي رتبها وافق المهندس المعماري والمقاول في مقاولات البناء واقامه المنشات الثابته الاخرى بعد انجاز العمل وتسليمه وافقا من رب العمل حيث وضعهما ضامنين متضامنين عن التهدم الكلي او جزئي او الخلل او العيب الذي يلحق بالبناء واقامه هذه المنشات من شانه ان يمنع متانتها وسلامتها خلال المده الذي يحددها المشرع الوضع ب 10 سنين تبداً من تاريخ تسليم رب العمل للبناء اومنشاه كل ذلك خلافا لما قتضي به المسؤوليه عقديه من ان القضاء التنفيذ بتسليم التنفيذ مقبولا بحالته الظاهره التي هو عليها وبشرط ان يرفع ضمانه قبل انقضاء ثلاث سنوات من تحقيق التهدم او تطوير العيب اخزن بمبدا المنع من سماعه الدعوه وتحديد القضاء في ذهب حنفيه.

اخترع اسلافنا الاوائل و اكتشفوا وسائل تسمح لهم بحياة أنعم و أكثر تشويقاً على مدى الآف السنين . و طوروا اساليب الزراعة لتوفير تموين دائم من الغذاء ، و ابتكروا أدوات و آلات بسيطة تسمح بالعمل بفاعلية أكثر ، و وضعوا وسائل لتسجيل حياتهم مثل الرسم و الكتابة ، والتى لولاها لما كان ممكناً تدوين تاريخ الاخترعات و الاكتشافات الانسانية .