الموسوعة الهندسية (تكنولوجيا انشاء الكباري) الجزء الاول

نعلم ان التاريخ ملئ بالكثير من الادب و المواعظ و الغرائب و النوادر و القصص و الطرائف ، فخطر لى ان نكتب فى هذى الصفحة كل ما تقع علية أعيننا من هذه المواقف المؤثرة و اللطائف الجميلة لعلنا نستخلص منها العبر و نستفيد من تجاربها ، ولعلنا نستفيد من حكم الحكماء و ظرف الظرفاء وذكاء الأذكياء و تقوى الأتقياء . و إليكم هذه المجموعة الجميلة من المواقف و الطرائف.

وقد تحدث الكثير من الباحثين و العلماء و المتخصصين عن أنواع الأحجار الكريمة الطبيعية بالإضافة إلى إصدار الكتب العلمية فى هذا المجال .. وذلك فى الماضى و الحاضر ..

ونحن نتطرق فى الحديث عن هذا الموضوع عبر هذا الكتاب الذى ندعو الله سبحانه و تعالى أن يكون نافعاً مفيداً و أن يكون مرجعاً لمن يهتمون بهذا المجال من أمور الطبيعة .. والله سبحانه و تعالى هو الموفق لكل خير .

#كتاب العقود المعاصرة :(نسخة)

مقدمة الكتاب:-

تعريف العقَد لُغة وشرعاً وقانوناً؛ وأنواع الضمانات التي قد تساعدك فى عقود البناء؛ والطرق المختلفة

لعقد البناء المعاصر؛ ورأى الفقه الإسلامي حيث بعدها عقود من الزمن؛ وما هي إلتزامات المتعاقدين؛

والدراسات الليبرالية بين قوانين الشريعة؛ والتطور تاريخى لعقود البناء؛ وعقود البناء فى القوانين المعاصرة؛

وتعريف الوكالة وأهم التنزيلات؛ والمناقصة فى الفقه الإسلامي وتعريفها ووصفها وأنواعها؛ علاقات متنوعة

فى المقاولات من الباطن؛ والمسئولية ؛ الشروط الجزائية؛ والضمان والتأمين على أعمال البناء..
وكل ما يتعلق بعقود البناء وأحكامها فى الفقه الإسلامي

 
#كتاب العقود المعاصرة : (نسخة)

#تأليف دكتور /هشام عبدالرحيم ميرغنى  

 دار النشر: الشركة المصرية لتوزيع الكتب

عدد الصفحات :303

إن الانسان لايستطيع – بطبيعة الحال – أن يقف فى مواجهة الكوارث و الأخطار الطبيعية .. ولكن العقل الذى خلقة الله سبحانة و تعالى للإنسان و تفضل علية و ميزة به يستطيع أن يتوصل إلى إيجاد بعض الحلول للحد مما تسببة هذه الكوارث و الخطار .. وفى هذا الكتاب نتحدث عن الكثير من أنواع هذه الكوارث و الأخطار وما تسببة من خسائر بشرية و إقتصادية و غير ذلك .. كما نتحدث أيضاً عن بعض الكوارث و الأخطار التى تحدث بشكل فردي و دون تكرار .

هذا الكتاب يحتوى على معلومات قيمة ، تنشيط تنشيط العقل ، التفكير ، التفكير ، التفكير الصحيح ، هذا يعنى تماماً ، الموجود في مهمة تكوين العقل. ووجدت الصورة بالحساب الرياضي المجرد ولا الحافظة أو بالحساب أو بالرياضيات التطبيقية و الفزياء فكلها لاتعدو الصورة ، وذلك بأى حال أن التطور الذي حققه الإنسان هو “ثم اتحاد الاستدلال الرياضي (بشقية الاستقرائي و الاستنتاجي) مع التجريب (الفزياء و علوم الفلك بشكل خاص)