المقررات الإلكترونية الإحتواء والشمول
كتاب : المقررات الإلكترونية الإحتواء والشمول#
“يقول فولتير# “إن الذين سيقودون الجنس البشرى ؛ هم الذين يعرفون كيف يقرؤون وكيف يكتبون
المقررات الإلكترونية الإحتواء والشمول تمثل القراءة وما يتصل بها من مهارات الجانب البصرى لعملية التعلم؛
وتعد نوع من العلاقات المتبادلة والكلية
التى يقيمها الفرد مع المعلومات الرمزية ؛ لكونها الوسيلة التى نتلقى من خلالها المعلومات المتنوعة سواء كانت
مطبوعة أو إلكترونية؛ لذا فإن قدرتنا القرائية تحدد مدى فهمنا وإستيعابنا للمعلومات عند الحاجة بصورة سليمة
وسريعة؛ وكيفية توظيفها بفاعلية فى التفكير والتواصل مع الذات والأخرين
وفى ظل عصر الإنفجار المعلوماتى والتطورات التكنولوجية المتلاحقة يحتاج القارئ إلى القراءة فى وقت قصير؛
لمساعدته على كسب المعارف والإدراك العقلى لمعانيها؛ وتعوده الإستقلال والإعتماد على النفس
وعلى الرغم من التطور الذى تشهده صناعة النشر فى العالم نتيجة ظهور أوعية معلومات غير تقليدية ؛
وما أصبح لها من تأثير فى العادات القرائية لدى جمهور القراء أو المستفيدين؛ لايزال الكتاب يحظى بإهتمام
بالغ فى هذه الصناعة؛ بوصفه الطريق الأسهل والأرخص لللمعرفة؛ ويعد من العلامات الدالة على النضج فى
المجال الثقافى؛ وجزءاً مهماً من النسيج الإجتماعى عبر الحقب التاريخية المتوالية ؛ كما أن للقراءة دور أساسى
فى عملية التعلم عن بعد؛ ومساندة الجامعات التى تتبنى أحد أشكال هذا التعليم؛ لإتاحة عديد من البل للتعلم؛
ويتناول الكتاب المقررات الإلكترونية ومتطلباتها بالتفصيل .
كتاب : المقررات الإلكترونية الإحتواء والشمول #
دار النشر :المؤسسة العربية للعلوم والثقافة
عدد الصفحات: 442
Description
كتاب : المقررات الإلكترونية الإحتواء والشمول#
“يقول فولتير# “إن الذين سيقودون الجنس البشرى ؛ هم الذين يعرفون كيف يقرؤون وكيف يكتبون
المقررات الإلكترونية الإحتواء والشمول تمثل القراءة وما يتصل بها من مهارات الجانب البصرى لعملية التعلم؛ وتعد نوع من العلاقات المتبادلة والكلية
التى يقيمها الفرد مع المعلومات الرمزية ؛ لكونها الوسيلة التى نتلقى من خلالها المعلومات المتنوعة سواء كانت
مطبوعة أو إلكترونية؛ لذا فإن قدرتنا القرائية تحدد مدى فهمنا وإستيعابنا للمعلومات عند الحاجة بصورة سليمة
وسريعة؛ وكيفية توظيفها بفاعلية فى التفكير والتواصل مع الذات والأخرين
وفى ظل عصر الإنفجار المعلوماتى والتطورات التكنولوجية المتلاحقة يحتاج القارئ إلى القراءة فى وقت قصير؛
لمساعدته على كسب المعارف والإدراك العقلى لمعانيها؛ وتعوده الإستقلال والإعتماد على النفس
وعلى الرغم من التطور الذى تشهده صناعة النشر فى العالم نتيجة ظهور أوعية معلومات غير تقليدية ؛
وما أصبح لها من تأثير فى العادات القرائية لدى جمهور القراء أو المستفيدين؛ لايزال الكتاب يحظى بإهتمام
بالغ فى هذه الصناعة؛ بوصفه الطريق الأسهل والأرخص لللمعرفة؛ ويعد من العلامات الدالة على النضج فى
المجال الثقافى؛ وجزءاً مهماً من النسيج الإجتماعى عبر الحقب التاريخية المتوالية ؛ كما أن للقراءة دور أساسى
فى عملية التعلم عن بعد؛ ومساندة الجامعات التى تتبنى أحد أشكال هذا التعليم؛ لإتاحة عديد من البل للتعلم؛
ويتناول الكتاب المقررات الإلكترونية ومتطلباتها بالتفصيل .
تمثل القراءة وما يتصل بها من مهارات الجانب البصرى لعملية التعلم؛ وتعد نوع من العلاقات المتبادلة والكلية
التى يقيمها الفرد مع المعلومات الرمزية ؛ لكونها الوسيلة التى نتلقى من خلالها المعلومات المتنوعة سواء كانت
مطبوعة أو إلكترونية؛ لذا فإن قدرتنا القرائية تحدد مدى فهمنا وإستيعابنا للمعلومات عند الحاجة بصورة سليمة
وسريعة؛ وكيفية توظيفها بفاعلية فى التفكير والتواصل مع الذات والأخرين
وفى ظل عصر الإنفجار المعلوماتى والتطورات التكنولوجية المتلاحقة يحتاج القارئ إلى القراءة فى وقت قصير؛
الكتاب صديق
كتاب : المقررات الإلكترونية الإحتواء والشمول #
دار النشر :المؤسسة العربية للعلوم والثقافة
عدد الصفحات: 442



