كوستى القصة والتاريخ

#كتاب  أزمة دارفور

-:مقدمة الكتاب

تعد أزمة دارفور واحدة من الأزمات التى تواجه الدولة السودانية ؛ولا تتوقف على تأثيرتها إحداث حالة من

حالات عدم الإستقرار الداخلى ؛ وإنما تتعدى ذلك إلى تهديد كيان الدولة ذاته ؛إما بسبب إستمرار النزاع والصراع

فى أرجاء الإقليم المختلفة ؛ أو من خلال توسيع دائرة الأطراف المتصارعة والمشاركة فيها ؛والداعمة لها ؛ وتلك التى

تروج للنزاع ات والميول الإنفصالية بهدف تفتيت السلامة الإقليمية للدولة؛ولا يتوقف الأمر فى هذا الشأن على

الأطراف المحلية / الوطنية ؛وإنما يتجاوز ذلك إلى تورط أطرافاً إقليمية ودولية بشكل مباشر وغير مباشر فى الأزمة ؛

مما يخرجها من محيطها الداخلى الوطنى إلى محيطها الخارجى فى بعديه الإقليمى والدولى

إن الأمور فى إقليم دارفور تطورت وتصاعدت وخرجت عن كونها مجرد أزمة داخلية؛ أو شأن من الشئون

الداخلية للدولة السودانية ؛ إلى أزمة ذات أبعاد وتداعيات محلية وإقليمية ودولية ؛ وسط إدعاءات وإتهامات

متبادلة من جانب العديد من القوى الفاعلة فى المجتمع الدولى بمسئولية النظام الحاكم فى السودان

عن تصاعد وتفاقم تلك الأزمة  

#يحتوى_الكتاب

الأسباب الداخلية للأزمة ؛ والميراث التاريخى للأزمة ؛ والتاثير الجغرافى والبيئى ؛ والأسباب السياسية ؛

والإقتصادية ؛ والإجتماعية ؛ والسباب الإقليمية ؛ والخارجية ؛أطراف الأزمة ؛ وحركات المعارضة ؛ والتطورات ؛

ودور المتمردين ؛ ومواقف القوى السياسية ؛وتصعيد الصراع فى الإقليم ؛والنتائج السياسية والأمنية والقضائية للأزمة ؛

والجهود المبذولة ؛وافطار العام ؛ والمفاوضات ؛ودور الحركة الشعبية ؛ودور بعض الدول ؛وردود الأفعال 

#كتاب  أزمة دارفور

#د/جمال محمد السيد ضلع  إعداد 

دار النشر : الدار الجامعية

عدد الصفحات : 283

بذة عن الكتاب:-
تتعامل الاداره الشامله للمخاطر مع جميع انواع الاخطار
التي تقع داخل المنشاه سواء القابله للتأمين او غير القابله للتأمين مثل الخساره الماليه التي تحدث نتيجه دخول المنشاه في مشروع تجاري ما وتهدف الاداره الشامله للمخاطر الى تقليل الاثار المترتبه عند وقوع خطر ما وهناك هدف مهم لهذه الاداره وهو وضع السياسات والاجراءات العمليه لمواجهه اي خطر ما من اجل الحد من الخسائر التي يحتمل وقوعها نتيجه لذلك الخطر مع توضيح الخطه الاستراتيجيه الكامله لجميع افراد المنشاه في كيفيه التعامل مع الخطر عند وقوعه.

تقديم الكتاب:-
ان الرضا المهني جزء لا يتجزا عن الرضا عن الحياه بوجه عام اذ ان كلاهما مندمج مع الاخر ويعتمد عليه اي ان الفرد عندما يكون راضي عن عمله فانه يكون راضيا عن الحياه متوافقا صحيا ونفسيا وان رضا الفرد عن مهنته يعدل اساس الاول لتحقيق الرضا النفسي بوجه عام حيث ان الرضا المهني يرتبط بالنجاح في العمل وقد بدا الاهتمام بموضوع الرضا عن العمل او ما يسمى بالرضا الوظيفي او المهني في مجال الصناعه والمؤسسات الاداريه المختلفه وسرعان ما اتجهت الرضا الوظيفي الى مجال التعليم.

كتاب#موسوعة الباجين فى تاريخ حضرموت - المجلد الأول - الجزء الأول

-:مقدمة الكتاب

تشكلت حضرموت ككيان وتاريخ متميز ومستقل فى الجزيرة العربية ؛بل إن حضرموت هى أقدم التشكيلات التاريخية والحضارية والسياسية فى هذه المنطقة التى تعددت فيها الكيانات السياسية ؛ وبالتمعن فى تاريخ حضرموت ؛ ستجده تاريخ الأرض غير المفقودة ؛ التى إمتدت على مساحات شاسعة فى جنوب الجزيرة العربية ؛وإسمها منذ القدم يعلن عن نفسه ؛ وسكانها بقبائلهم وألقابهم لا زالوا يعبرون عن أنفسهم وعن هويتهم وإنتماءهم لهذه الأرض .

إن حضرموت هى الأرض ؛ التى لا تسطع تقلبات التاريخ ؛وعواصف الزمن ؛ ومحاولات الإحتلال ؛والغزوات ؛ أن تمحو هوية الأرض والإنسان فيها أو تغير من التركيبة السكانية فى المجتمع الحضرمى ؛ فقبائل حضرموت وأسرها التى عاشت منذ لإلاف السنين لا زالت باقية ؛إن ولوج بعض الجماعات غير الحضرمية ؛ لم يكن له تأثير على المجتمع الحضرمى ؛بل إن بإندماجهم أصبحوا جزءاً من النسيج الإجتماعى فى تاريخ حضرموت

إن حضرموت هى الأرض ؛ التى لا تسطع تقلبات التاريخ ؛وعواصف الزمن ؛ ومحاولات الإحتلال ؛والغزوات ؛ أن تمحو هوية الأرض والإنسان فيها أو تغير من التركيلة السكانية فى المجتمع الحضرمى ؛ فقبائل حضرموت وأسرها التى عاشت منذ لإلاف السنين لا زالت باقية ؛إن ولوج بعض الجماعات غير الحضرمية ؛ لم يكن له تأثير على المجتمع الحضرمى ؛بل إن بإندماجهم أصبحوا جزءاً من النسيج الإجتماعى فى تاريخ حضرموت

 تأليف#الدكتور/ خالد عمر باجنيد

دار النشر: الشركة المصرية لتوزيع الكتب

عدد الصفحات ك404

    كتاب#موسوعة الباجين فى تاريخ حضرموت

 تأليف#الدكتور/ خالد عمر باجنيد

دار النشر: الشركة المصرية لتوزيع الكتب

عدد الصفحات ك404

نبذه عن الكتاب
يهدف هذا الكتاب الي استعراض لدور المحاسبة والمراجعة لتحقيق فعالية الرقابة علي المال العام وادوات هذه الرقابة معتمدا في عرضه علي مواد القانون 127 لسنة 1982 واخر تعديلاته بشأن النظام المحاسبي الحكومي وذلك من خلال مناقشة وتفسير النقاط الرئيسية التي تتناولها الفصول التالية
الفصل الاول/ ادوات الرقابه علي المال العام
الفصل الثاني/ المحاسبة والرقابة علي المتحصلات الحكومية
الفصل الثالث/المحاسبة والرقابة علي لمصرفيات الحكومية.
الفصل الرابع/المحاسبة والرقابة علي السلف الحكومية
الفصل الخامس/المحاسبة والرقابة علي المرتبات الحكومية
الفصل السادس/المحاسبة والرقابة علي المشتريات الحكومية .
الفصل السابع/ المحاسبة والرقابة علي اجراءات التنفيذ.
الفص الثامن/المحاسبة والرقابة علي الاستثمارات الحكومية.